الشعب يريد
منذ ساعتين
ما أن تنتهي أزمة حتى تظهر أخرى، هكذا أصبح العنوان الأبرز للمشهد السياسي الليبي، في ظل حالة الانقسام المؤسساتي والسياسي بالبلاد، بين قوى شرعية في الغرب وأخرى موالية للجنرال الانقلابي خليفة حفتر في الشرق.
منذ ٣ أشهر
بين مرحب ومنتقد، خلقت خارطة طريق للبعثة الأممية إلى ليبيا، جدلا بإلقاء الضوء مجددا على إشكالية الانقسام السياسي والمؤسساتي في الدولة، وتأكيد صعوبة الوصول إلى تفاهمات نهائية بين أطراف الصراع.